الحضارة المصرية القديمة تعتبر بحق معجزة من معجزات الانسان فى الزمان والمكان انتجت هذا الكم الهائل من الاثار فى شتى نواحى الحياة فهى لاتقتصر فقد على تشيد المعابد والتماثيل بل تقدمت فى الطب والزراعة وشتى نواحى الحياه الاجتماعية والثقافية والدينية وكان من الطبيعى ان تنتج كل هذه العوامل مجتمعة الحضارة العظيمة والتى الهمت البشرية اولى خطوات المعرفة والتنوير . ان هذه الاثار الباقية على مر العصور انما تعبر عن مقدرة الانسان المصرى القديم وتفانية فى عملة ومن المعروف ان الحضارة المصرية ما قبل التاريخ المصرى هو عصر طويل - يقدره المؤرخون بمئات الألوف من السنين - يسبق معرفة الإنسان الأول للكتابة. إنسان ذلك العصر لم يكن يسجل أفكاره أو أعماله بأى شكل من الأشكال، وإنما ترك آثاراً صامتة من الأدوات والأسلحة الأوانى وبقايا المنازل والمقابر .. وغيرها. فالكتابة إذن تعتبر الحد الفاصل بين عصر ما قبل التاريخ والعصر التاريخى. والعصور التاريخية تبدأ باختراع الإنسان للكتابة، وبدء تسجيل ما قام به من نشاط، وما مر به من أحداث. وتقاس أحداث التاريخ بالسنين والقرون، والقرن يساوى 100 سنة، ويلاحظ أن حساب السنين قبل ميلاد سيدنا "عيسى المسيح" عليه السلام يسير باتجاه يتناقص فيه عدد السنوات، أما بعد الميلاد، فإنه يسير فى اتجاه يتزايد فيه عدد السنوات وبذلك تكون الحضارة المصرية القديمة نتيجة التفاعل المبدع بين طبيعة الأرض وطبيعة الشعب الذى سكنها، فمصر ليست "هبة النيل" كما قال المؤرخ الإغريقى "هيرودوت" منذ آلاف السنين، بل هى أيضاً نتيجة لجهد المصريين واجتهادهم، وذكائهم، وابتكارهم، ووحدتهم، وتضحياتهم. إذن "مصر هبة النيل والمصريين"، ولولا كفاح المصريين لما ظهرت هذه الحضارة العظيمة.
قصة الحضارة المصرية تتكون من عدة فصول. تحتوي المكتبة على مقالات تقوم بتوصيف القطع الأثرية والشخصيات والأماكن التي تشكل الحضارة المصرية.
مشاهدة الكل
النماذج المتميزة
مقبرة توت عنخ آمون
جولة
أسفر الكشف عن مقبرة توت عنخ آمون عن أعظم مجموعة ملكية كاملة تم اكتشافها. ومن هذا الاكتشاف، يمكننا التعرف على الحياة الشخصية للملك أثناء أكثر العصور ازدهارا بمصر القديمة.
حساب الوقت
مجموعة من 2 مقالات
كان لفيضان النيل السنوي تأثيراً كبيراً على تطور الحضارة المصرية القديمة، حيث بدأ المصريون يدرسون علم الفلك حتى يتمكنوا من تحديد موعد الفيضان، مما أدى إلى ابتكار التقويم.
معبد الأقصر
جولة
تم تشييد معبد الأقصر فى عهد ملوك الأسرة الثامنة عشرة، والتاسعة عشرة. وكان يعتبر مركز عبادة للعديد من الديانات منذ عهد الفراعنة حتى العهد المسيحى والإسلامى.
المومياوات الملكية بالمتحف المصرى
مجموعة من 1 مقالات
تعرف على كيفية عمل اللفائف، وملء تجويف البطن بالمواد المستخدمة فى التحنيط، وغير ذلك من الطرق للحفاظ على شكل الجسد على مر العصور.
فنون المملكة القديمة والوسطى
جولة
إكتشف القطع الأصلية للمملكة القديمة والوسطى. حيث تمثل هذه المجموعة من التماثيل والمنحوتات والتماثيل التصويرية، الشخصيات الهامة التي قامت بإرساء الحضارة العظيمة.
أنظمة الري في مصر
مجموعة من 4 مقالات
اعتمد المصريون القدماء على الفيضان السنوي لنهر النيل؛ لكي يغطي حقولهم بالطمي الأسود، ويروي محاصيلهم. وكانوا يقيسون منسوب الفيضان؛ من أجل تحديد قيمة ضرائبهم. وقاموا بإنشاء القنوات والترع والسدود؛ من أجل نقل مياه النيل للري والشرب. وابتكر المصريون القدماء أدوات للمساعدة على رفع المياه من النهر إلى الحقول عند السطح.
مصريات شهيرات
مجموعة من 7 مقالات
لعبت النساء المصريات أدوارا هامة في تاريخ مصر، وميزن أنفسهن بالحكمة والشجاعة. وحكمت مصر نساء، مثل الملكة شجر الدر؛ بينما ساعدت أخريات، مثل الملكة أياح حتب، أبناءهن في تحقيق أمجادهم.
فنون المملكة الحديثة والفترة الأخيرة
جولة
يمكنك التعرف على الحياة الملكية أثناء المملكة الحديثة والفترة الأخيرة، من خلال التماثيل الكاملة والتماثيل النصفية والمنحوتات الخاصة بهم. كما يمكنك تأمل أساليب النحت المتنوعة بهذه الفترة مثل نماذج تقليدية مثالية، والنحت المبالغ فيه، المعروف بالغرتسك، من فن العمارنة، والتماثيل الواقعية الرائعة الخاصة بعائلة رمسيس الثاني.
صناعة النسيج في مصر
مجموعة من 10 مقالات
كانت صناعة وتصدير النسيج خاضعة للإشراف الدقيق للدولة طوال التاريخ المصري، وأعتبرت جزءاً هاما من الاقتصاد المصري. ولقد تطورت طرق وأساليب صناعة النسيج وكذلك المواد المستخدمة في هذه الصناعة منذ العصر الفرعوني وحتى العصر الإسلامي. وبدأت المدن تتخصص في أنواع المنسوجات حتى اشتهرت صناعة النسيج المصري.
الحياة اليومية في مصر القديمة
جولة
يمكنك التعرف على الكثير من الأنشطة اليومية والحياة الاجتماعية للمصريين القدماء، من خلال الرسومات الحائطية والرسوم المنحوتة التي تزين مقابرهم. كما يمكنك مشاهدة أمثلة من هذه الصور الجدارية بالإضافة إلى مجوهراتهم الثمينة وطعامهم وأثاثهم، والأدوات التي كان يحتاجها المصريون القدماء في العالم الآخر.
مع أفلام نسجيلية
أرض قبل البدء في هذا الموضوع نود أن نفك اشتباكا لفظيا يؤدي كثيرا الى تحولات وجدانية وسلوكية تحول بيننا وبين روعة جزء عظيم من التاريخ الإنساني ، فكثيرا ما يطلق على الحضارة المصرية القديمة أنها حضارة فرعونية ف فتصحو في الأذهان كلمة فرعون مصحوبة بدلالاتها السالبة من الاستبداد السياسي والقهر الاجتماعي والاستعلاء والتأله ، ثم ترتبط هذه الصفات بما ورد بحق فرعون في التراث الديني فتخلق حواجز نفسية تجاه هذا النتاج الفرعوني أو المتفرعن 0 والحقيقة غير ذلك تماما ، فالحضارة المصرية القديمة بكل إبداعاتها الخالدة ليست نتاجا فرعونيا ، وانما هي نتاج قول امتلأت بمعاني التوحيد والخلود ووجد أنات امتلأت بمشاعر القداسة ، وصدور انشرحت لتلك المعاني والمشاعر فتلقت الجمال الكوني وصاغته فنا خالدا 00 وقد اخترنا الانسان المصري كنموذج نظرا لتقلبه في الخبرات الدينية المتعددة بدءا من الديانات المصرية القديمة ومرورا بالمسحية وانتهاء الاسلام 00 وفي هذا المقال لن يكون منهجا الاستقصاء التاريخي وانما الاستقصاد النفسي الذي يرتبط مباشرة بالإبداعات الحضارية الموجودة بين أيدينا ، وبمظاهر التدهور الشائعة بيننا 00 فالأيمان بالغيب هو مفتاح تلك الحضارة المصرية القديمة على الرغم من الاعتقاد الخاطئ السائد لدى محدودي الرؤية بأنها حضارة وثيقة ، والمتأمل لآثار هذه الحضارة سوف يلمح بسهولة إلحاح فكرة الإله أو الآلهة على الإنتاج المعرفي المنقوش وعلى الإنتاج الفني المنحوت ن وسوف يلحظ انشغالا هائلا بالحياة الأخرى والخلود ، لذلك أهتم الانسان المصري القديم ببناء المعابد والمقابر أكثر من انشغاله ببناء القصور ، أي أنه كان اكثر وعيا بالحياة الباقية من الحياة العابرة 00 وفرق كبير بين ان يعمل الانسان ليعمر حياة قصيرة منتهية لا محالة وبين أن يعمل لحياة خالدة ن في الحالة الأولى سيقنع بالأدنى وفي الثانية سيسعى للأرفع والأسمى 00 وفي الحالة الأولى سيرضى بآي لذة عابرة وفي الثانية سيسعى لملذات هائلة ودائمة 00 ولما كانت فكرة الخلود مسيطرة على الانسان القديم جاءت الحضارة قوية وممتدة ورائعة فالإحسان هو الثمرة النهائية للأيمان بالغيب ( حامد سعيد 1994 - أساسيات الشخصية المصرية ) وكانت المعابد والمساجد بنظافتها وصفوها منابت لمشاعر القداسة حيث روعة الوحدة الكامنة خلف الظاهر المتعدد وحيث تتلاشى ضوضاء النفس وضرورات الجسد فيقوي جوهر الروح التي تجوب في رحاب المقدس وتعود محملة بأشواق العلو وحنين العودة الى الجمال والصفاء والمحبة ، ويعود الانسان صاحب هذه الروح فيبدع في عمارة المعابد والمساجد ما يدعم هذه المعاني ويعززها فنجد العلو في البناء بما يفوق ضرورات استخدام المكان ،، وارتفاع المآذن والقباب التي تقوم على قواعد أكثر اتساعا ثم تلملم أطرافها كلما اتجهت نحو الذروة وكأنها تلتقي قرب السماء عند نقطة واحدة تأكيدا لمعنى التوحيد ومعنى التلاقي 00 والقبلة كامنة في حضن الجدار تنتهي في أعلاها بقبو حان وكأنها تحتضن في رفق كل من قصد المحراب 00 والأيونات المقوسة أو نصف الدائرية تواصل عملية الحنو على السائرين والقائمين والراكعين والساجدين 00 وحدات الأرابسك العاشق والمعشوق) في الشبابيك والشرفات والمشربيات توحي بالترابط والتماسك والنظام والتناغم الهادئ البسيط ووحدات الفن الإسلامي البسيط (المربعات والمستطيلات والمثلثات ) تتشابك لتكون منظومات غاية في الدقة والنظام والجمال وهذه المنظومات الفنية توحى بالالتزام وتوحي باحترام القوانين الكونية المنضبطة ن وهي على الرغم من بساطة وحداتها الا أنها حين تتشابك تشكل تراكيب متعددة توحى بالتراكم والثراء والتعدد في غير ازدحام أو تعقيد أو اشتباك 0 ونلحظ ثبات هذه القواعد في بناء المعابد والمساجد عبر المراحل التاريخية المختلفة على الرغم من تطور وتغيير المفاهيم والأساليب المعمارية ولا يفسر هذا الثبات الا أنها انعكاسات للتراكيب المعرفية والمشاعر الدينية يستقبلها الانسان من المقدس السامي والحاني ويعيد إسقاطها على عمارة دور العبادة ليراها رأي العين فتتعزز مرة أخرى داخل نفسه00 والأيمان وعي اعمق والعمل الصالح الالتزام وإتقان 0 وفي فترات الصعود الحضاري كانت تتسع دوائر الأيمان وتتعمق مستويات الوعي ويتبع ذلك عملا صالحا مؤيدا بعقيدة الإتقان والإحسان فتظهر التراكيب المعمارية والفنية رحبة شامخة متقنة أما في عصور الاضمحلال فقد كان الأيمان يتسطح والوعي يتقلص ويتكلس والهمم تضعف والطموحات تدنو فتقترب من الحضيض ويظهر العمل واطئا قميئا مشوها عشوائيا قذرا وكذلك يصبح الانسان 0واقتران الأيمان بالعمل عي عدد هائل من الآيات 0الذين آمنوا وعملوا الصالحات 9 يبدو دليلا على العلاقة التآزرية بينهما فالأيمان كرؤية توحيدية شمولية رائعة للإله مرورا بكل إبداعاته من المخلوقات 00 لا بد وان يدفع الى عمل على نفس مستوى هذه الرؤية من الروعة والشمول والإتقان ، ومن ناحية أخرى فان العمل والإتقان ومن ناحية أخرى فان العمل المتقن الشامل الذي يؤديه الانسان وهو منشرح الصدر سوف يفتح آفاقا جديدة لأدراك أوسع وأروع يؤدي الى ايمان ارقي ثم الى عمل أكثر إبداعا وروعة وهكذا في علاقة تآزرية متصاعدة 00 وفي فترات النكوص حين يختزل الأيمان او يتشوه تتحلل هذه الرابطة التآزرية فينتج العمل تائها مغتربا غوغائيا عدوانيا عشوائيا قبيحا ويصبح البيت والشارع والإنسان كذلك00 والصلاة واجبة لدوام الاتصال والتواصل بين الرحاب المقدسة ا وبين النفس الباحثة عن السلام والطمأنينة فهي معراج يومي عبر مستويات الرقي والمعرفي والوجداني الى ما بعد سدرة المنتهي حيث إذا تجاوز الانسان اخترق واذا تجاوز غيره احترق000وعندما يحدث هذا التوجه للقلب المجتمع وتكون أبواب الإدراك قد تفتحت ، والعزائم قد اشتدت واستعدت واشتاقت الى تحقيق الذات الجديدة في دنيا الواقع حتى تتدافع الخطوات من بعد ذلك كدقات القلب عندما يبدأ النبض ويستمر يأخذ ليعطي ، ويعطي ليأخذ من جديد عندما يحدث هذا على مستوى الفرد أو مستوى الجماعة تحدث صلاة تحدث صلة بين الداخل المجتمع على أمر ، والخارج المدرك الذي تدفقت اليه مال القلوب لتتحقق في أعمال منجزة كلما تحقق ذلك على قدر أكبر من الشمول الظاهر والباطن المستور كلما كانت الصلة والصلاة أقدر على الإنجاز الرائع والعمل الشافي لتوتر الأعماق واعدادها لدفعة جديدة من دفعات القلب الخلاق (أساسيات الشخصية المصرية) وفي فترات القهر تصبح الصلاة عملا نمطيا قهريا تتثاقل الرؤوس عن أدائه وتصبح مكبرات الصوت فوق المآذن وفوق أسطح المنازل مصدرا للضجيج والنداء على الأموال الضائعة والتائهين وتصبح خطبة الجمعة عبارات جامدة لاكتها الألسن ملايين المرات ومع هذا يصر ملقوها على استبقاء المصلين يتململون من طول الجلوس لمدة ساعة على الأقل وهم بين نائم ونصف نائم وشارد او لافض أو متألم 000 وحين ينطلق الناس بعد ذلك تجدهم يقولون مالا يفعلون ويفعلون عكس ما سمعوا وكأنهم يمارسون عدوانا سلبيا على من وعظهم(أو قهرهم) والميزان في الوجدان الديني يبعث الشعور بالعدل والتوازن ويهيئ النفس للحساب ليس فقط في الآخرة بل في الدنيا الحاضرة 0فتتكون ملكة المحاسبة ، تلك الملكة التي تهذب النفسي وتشذب الأطراف الشاردة فيها ، وتعدل معوجها وتزيل قبحها ودمامتها ن وتوازن بين الذات وبين الآخر 00 شيء من معني الاستقامة والترفع والورع والاحتشام والتوازن 00 شيء من الدقة ومراعاة المسافات والمساحات في العمل الفني سواء كان بناءا أو زخرفة أو سلوكا قويما 00 شيء من احترام النظام الكوني اللطيف المتناغم احترام ينم عن قلب مطمئن بالعدل رقيب على نفسه وحسيب ط شيء يتبلور في أعماق النفس عندما تدرك القانون ن عندما ترى الكل الشامل عندما تستشعر الوحدة الكبرى 00 شيئي من الخشية والوعي بالحساب 00 خشية تشيع في أنحاء الذات لما تلمسه من شيوع الحساب وحساب يتولد تلقائيا يقنن ويقدر حتى لا يكون العمل نشازا خارجا عن سياق اللحن الشامل 000 شيء يشيع في الفن المصري يخلطه بعض الناس بالجمود هو مظهر التوقف 00 جمودا الوصفة تتكر آليا وهذا أمر موجود في الفن المصري ولكن هذا الشيء بخلاف ذلك الجمود ن بل هو بعيد عنه كل البعد000 أنه تعلق النفس بالقانون ن واملها أن تصبح واحدا معه 00 أن تتلاشى وأن يكون (حامد سعيد 1994 – أساسيات الشخصية المصرية ) 000 وفي مراحل التحلل الديني يختل الميزان فلا يقوم الناس بالقسط وتضعف ملكات المحاسبة والمراقبة فتجور النفوس وتمتد الأيدي تأخذ بغير حساب ، ويضطرب القانون الأخلاقي ويضطرب معه القانون الجمالي فتظهر الأعمال خالية من الدقة والإتقان ن وتظهر الأشكال مضطربة المسافات والمساحات بشكل منفر وتصبح الخطوط معوجة والشوارع والأساليب ملتوية والتخطيطات عشوائية وواجهات البيوت ملطخة باللافتات والغسيل القذر وحزم الثوم والبصل ورشح مواسير المجاري ويصبح الانسان كذلك00 والله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهي عن الفحشاء والمنكر والبغي 00 وقد وضع الميزان ليقوم الناس بالقسط
الفراعنة
التاريخ المصري ينقسم الى ثلاثة مراحل:
1- مصر القديمة
الحضارة المصرية القديمة (الفرعونية) تعد من أقدم الحضارات في العالم، وهي اتسمت بالتطور والاستخدام المبكر للكتابة. لقد نشأت الحضارة المصرية على ضفاف النيل منذ أكثر من 5000 عام قبل الميلاد. و لقد ازدهرت التجارة و الحضارة المصرية و تم بناء الأهرامات الثلاثة خلال المملكة المصرية القديمة (3110-2258ق.م). فى عام 332 ق.م سيطر الإسكندر الأكبر على مصر و أطلق على نفسه اسم الفرعون و أسس مدينة الإسكندرية ثم أصبحت مصر مقاطعة رومانية.
2- مصر الحديثة
بعد 500عام من نشاتها استعمر مصر المماليك فى عام 1250 ثم العثمانيين الأتراك فى عام 1517 و لكن أول اتصال مع الغرب كان فى عام 1798عندما احتلت القوات الفرنسية بقيادة نابليون بونابرت مصر و ظلت مصر تحت السيطرة الأجنبية لفترة طويلة.
3- مصر المستقرة
في عام 1952 م نظم الجيش المصري ثورة استطاع فيها طرد الملك فاروق من مصر و أصبحت مصر جمهورية مستقلة
معبد فيلة
الاهرامات
معبد سقارة
معبد ابيدوس
بد حتحور
معبد الأقصر
معبد الكرنك
معبد رمسيس الثالث
مقبرة توت عنخ امون
مقبرة الملك سيتى الاول
مقبرة الملك امنحوتب الثانى
مقبرة الملك حور محب
معبد الملكة حتشبسوت
معبدى أبى سمبل